عادت الطائرة الهجومية “أباتشي” إلى سماء غزة بعد غياب لتُشارك في العدوان المستمر منذ أكتوبر 2023.
تُعتبر من أهم الأسلحة الجوية في عدوان “إسرائيل” على غزة حيث تستهدف المدنيين والمنازل والخيّام وتُساند الطائرات الحربية مثل “إف 16” والمسيّرات.
تُستخدم في التوغلات البرية حيث تطلق مدافعها الرشاشة وصواريخها لتدمير المنازل والأهداف.
صواريخها ذات الرؤوس الحربية التقليدية تدمّر المباني والأفراد.
تُشارك في مراقبة حدود غزة وتستخدم في المناورات البرية وساحات الاشتباكات مع المقاومة في غزة.
تُساهم في نقل القتلى والجرحى من جنود الاحتلال لسرعتها العالية في التحرك.
مزودة بأنظمة تحكم نيران متطورة ورؤية ليلية مما يعزز قدرتها على تنفيذ الهجمات الدقيقة.
تتحرك بسرعة تتجاوز 3 كم في الدقيقة مما يجعلها سلاحًا رئيسيًا في الهجمات.
عادت بعد غياب (20 عامًا) للمشاركة في العدوان على الضفة الغربية حيث اغتالت 3 مقاومين في جنين وقصفت مواقع في شمالي الضفة.
استخدمتها “إسرائيل” في الانتفاضة الثانية (2000-2005) لاغتيال المقاومين وتدمير مقار السلطة الفلسطينية.
تخدم في “السرب 190” المعروف باسم “سرب اللمسة السحرية” المتمركز في قاعدة “رامون” بصحراء النقب.
تخدم أيضًا في “السرب 113” في قاعدة “رمات دافيد” بمرج بن عامر.
شاركت في عمليات اغتيال منذ التسعينات، منها:
– نوفمبر 2000: اغتيال حسين عبيات بـ3 صواريخ وهي “أول عملية مسجلة لاغتيال مقاومين”.
– يوليو 2001: اغتيال جمال منصور وجمال سليم في نابلس.
– أغسطس 2001: اغتيال أبو علي مصطفى “الأمين العام للجبهة الشعبية” في رام الله.
– مارس 2003: اغتيال إبراهيم المقادمة.
– أغسطس 2003: اغتيال إسماعيل أبو شنب في سيارته.
– مارس 2004: اغتيال الشيخ أحمد ياسين “مؤسس حركة حماس” في غزة.
ساهمت في قتل أكثر من 50 ألف مواطن إضافة إلى إصابة مئات الآلاف.
