أدانت فرنسا الهجوم الإسرائيلي على مدينة غزة، ودعت الحكومة إلى “وضع حدّ لهذه الحملة التدميرية التي لم يعد لها أي منطق عسكري”.
وأصدرت وزارة الخارجية الفرنسية بيانًا سلّطت فيه الضوء على “الوضع الصحي والإنساني الخطير للغاية، والذي يتسم بالجوع وانعدام الوصول إلى الاحتياجات الأساسية والرعاية العاجلة”.
دعت فرنسا إسرائيل إلى رفع جميع القيود المفروضة على دخول المساعدات الإنسانية إلى غزة فورًا، واستئناف المفاوضات في أسرع وقت ممكن للتوصل إلى وقف إطلاق النار وإطلاق سراح جميع الرهائن.
وجاء البيان الفرنسي في الوقت الذي شنت فيه إسرائيل المرحلة الرئيسية من هجومها في مدينة غزة.
من المتوقع أن تستمر المناورة لفترة طويلة. ويتوقع جيش الدفاع الإسرائيلي أن تستمر لعدة أشهر على الأقل.