نعت حركة الجهاد الإسلامي في فلسطين، اليوم الجمعة، القائد في كتائب القسام حسن أحمد فرحات “أبو ياسر” الذي ارتقى مع ابنه وابنته في غارة إسرائيلية استهدفت منزلهم في مدينة صيدا جنوب لبنان، فجر اليوم.
وأكدت حركة الجهاد في بيان لها، أن استهداف القادة والمقاومين خارج ساحات المعركة، ووسط عائلاتهم، وزرع الخوف والرعب بين المدنيين، هي ممارسات لا تقوم بها إلا أنظمة أرهابية مجرمة.
وأضافت الحركة أن ممارسات الاحتلال هذه لا تعرف للإنسانية معنى، ولا تحترم القوانين والأعراف الدولية، وأنها تأتي في محاولة يائسة لكسر إرادة الشعوب الحرة، وثنيها عن طريق المقاومة والصمود.
