google-site-verification=0y7SK1TSqpUjd-0k3R3QUeUDKj-1chg6Il-3Qtn7XUM
وكالة عيون القدس الإخبارية
وكالة عيون القدس الإخبارية

14 عملية في 24 ساعة.. المقاومة في لبنان تستهدف قواعد وتجمعات “جيش” الاحتلال الاسرائيلي

أصدرت المقاومة الإسلامية في لبنان – حزب الله، 13 بياناً عسكرياً تبّنت فيها 14 عملية استهدافٍ لقواعد ومواقع وانتشار “جيش” الاحتلال الإسرائيلي في القطاعين الشرقي والغربي عند الحدود اللبنانية مع فلسطين المحتلة.

وأكّدت المقاومة الإسلامية في بياناتها أنّ استهداف المواقع الإسرائيلية يأتي دعماً للشعب الفلسطيني الصامد في قطاع غزّة، وإسناداً لمقاومته الباسلة.

ففي القطاع الشرقي، أعلنت المقاومة استهدافها تجمّعاً لجنود الاحتلال الإسرائيلي في موقع رويسة العاصي بالأسلحة المناسبة، مؤكّدةً تحقيق إصاباتٍ مباشرة نتيجة الاستهداف.

واستهدفت المقاومة تجمّعاً لجنود الاحتلال في مثلث الطيحات، محققةً إصاباتٍ مباشرة، كما تمّ استهداف موقع زبدين في مزارع شبعا اللبنانية المحتلة بالصواريخ، حيث تمّ إصابة الموقع إصابةً مباشرة، إضافةً إلى موقع بياض بليدا، والذي استهدفته بالأسلحة المناسبة وحقّقت فيه إصابةً مباشرة أيضاً. 

وبواسطة محلّقةٍ هجومية انقضاضية، هاجمت المقاومة موقع المطلّة، مؤكّدةً في بيان الاستهداف تحقيق إصاباتٍ مباشرة.

وفي ردها على استهداف الاحتلال الإسرائيلي موقعاً للجيش اللبناني، والذي أدّى إلى استشهاد العريف عبد الكريم مقداد، هاجمت المقاومة تجمّعاً للجنود الإسرائيليين في مستوطنة المنارة بالصواريخ الموجّهة، معلنةً أنّ الهجوم أدّى إلى وقوع إصاباتٍ مؤكّدة بين قتيلٍ وجريح.

وفي القطاع الغربي، استهدفت المقاومة موقعَي جل العلّام والضهيرة، إضافةً إلى تجمّعٍ لجنود الاحتلال الإسرائيلي في خلّة وردة بالأسلحة المناسبة، مُشيرةً إلى أنّ الاستهدافات حقّقت إصاباتٍ مباشرة وتركت الجنود بين قتيلٍ وجريح.

وبالصواريخ الموجّهة، استهدفت أيضاً تلّة “الكوبرا”، جنوبي بلدة علما الشعب، كما استهدفت بالأسلحة المناسبة، حسبما أفادت بيانات المقاومة، مواقع بركة ريشا وراميا وثكنة “برانيت” بالأسلحة المناسبة.

يُذكر أنّ المقاومة تبنّت، الإثنين، استهداف آليتين لسلاح الهندسة في “جيش” الاحتلال الإسرائيلي، وذلك أثناء إشعالهما النيران في الأحراش المقابلة لموقع راميا.

وأكّدت المقاومة أنّ الآليتين أصيبتا إصابةً مباشرة بالصواريخ الموجّهة، ما أدّى لاحتراقهما ووقوع ‏طاقمهما بين قتيلٍ وجريح، وذلك إضافةٍ إلى عدّة عملياتٍ كانت قد تبنتها المقاومة.

Leave A Reply

Your email address will not be published.