أكد معهد دراسات الامن القومي الاسرائيلي في تل أبيب: ״عملية الأغوار نجاح آخر للمقاومة التي تشكل روحها حركة الجهاد الإسلامي بالتعاون مع حماس وكتائب الأقصى.
وقال المعهد القومي ان حركة الجهاد نجحت في تحويل شمال الضفة إلى بؤرة مقاومة، ومولت مجموعات لا تتبع لها تنظيميا، لقد نجحت الحركة في تهريب السلاح والأموال في الفترة الأخيرة.
وتابع : “من الخطأ القول إن السبب هو الحالة الاقتصادية، إنها روح الشباب التي تتشكل على طريق المواجهة، وتحاول الحركة اليوم نقل بؤر المواجهة من مكان لآخر في الضفة”