google-site-verification=0y7SK1TSqpUjd-0k3R3QUeUDKj-1chg6Il-3Qtn7XUM

“إسرائيل” ترتكب مجازر دموية في غزة وتدمّر مربعات سكنية مأهولة..!

0

يتواصل العدوان “الإسرائيلي” الدموي على قطاع غزة والضفة المحتلة لليوم الـ 19 على التوالي، مع استمرار القصف المدفعي والجوي من قبل الطائرات والزوارق الحربية، والمدفعية، التي تستهدف في مجملها المنازل والأبراج والبنايات السكنية، ما أسفر عن ارتقاء ما يزيد عن 6000 فلسطيني، وإصابة عشرات الآلاف في صفوف المدنيين، إلى جانب تدمير بالممتلكات العامة والخاصة، والبنية التحتية.

واستشهد أكثر من 700 مواطنا في سلسلة غارات عنيفة شنتها الطائرات الحربية “الإسرائيلية”، ليلة أمس وفجر اليوم الثلاثاء، واستهدفت منازل مأهولة بالسكان بمختلف المناطق في قطاع غزة في اليوم التاسع عشر للعدوان.

وأفاد المتحدث باسم وزارة الصحة في غزة، د. أشرف القدرة، باستشهاد 756 من بينهم 344 طفلا خلال الأربع والعشرين ساعة الماضية

إلى ذلك، أكدت المصادر المحلية، استشهاد 16 مواطنا في قصف عدد من المنازل في حي تل الهوى، جنوب شرق مدينة غزة، وفي مخيم جباليا والنصيرات، ومنطقة قيزان النجار في خان يونس.

وأضافت أن مواطنة استشهدت، وأصيب آخرون في غارة شنتها طائرات الاحتلال الحربية، استهدفت منزلا لعائلة عامر، في مخيم خان يونس، جنوب القطاع.

وقالت المصادر المحلية، إن طائرت الاحتلال الحربية قصفت منزلا لعائلة أبو سعود في حي النجمة بمدينة رفح، جنوب القطاع، ما أدى إلى ارتقاء شهداء وجرحى، تم نقلهم إلى مستشفى أبو يوسف النجار بالمدينة.

وأشارت إلى أرتقاء عدد من الشهداء ووقوع جرحى جراء قصف طائرات الاحتلال منزلا في حي الدرج شرق مدينة غزة.

كما استشهد 9 مواطنين، وأصيب 15 آخرين، بينهم نساء وأطفال جراء قصف الاحتلال بناية سكنية تعود لعائلة الهليس قرب مستشفى القدس في حي تل الهوى، جنوب غرب مدينة غزة.

ولفتت المصادر المحلية إلى أن الطائرات الحربية دمرت عددا من منازل المواطنين في منطقة بئر النعجة شمال القطاع، وفي حي النصر، موقعة عددا من الشهداء والجرحى.

ذكرت أن عدد من المواطنين ارتقوا، وأصيب آخرين، في غارة على منزل مأهول لعائلة أبو غبن في مخيم الشاطئ غرب مدينة غزة.

وأضاف أن طائرات الاحتلال قصفت بعشرات الصواريخ بما يشبه الحزام الناري الطريق الرئيس شرق مدينة غزة، وتحديدا شرق حيي الزيتون والشجاعية، شرقا.

Leave A Reply

Your email address will not be published.